استشهد فلسطيني وأصيب العشرات، خلال مواجهات اندلعت، اليوم الجمعة، مع الجيش الإسرائيلي بالضفة الغربية.
وأشارت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان إلى أنَّ "الشاب سبأ نضال عبيد (23 عاماً)، قتل بعد إطلاق جنود إسرائيليين النار عليه في قرية النبي صالح، وقد أصيب بالرصاص الحي في صدره، وقد اخترقت الرصاصة قلبه". وعلى الفور، عملت الطواقم الطبية على إنعاشه بعد أن كان متوقفاً، وما لبث أن فارق الحياة متأثراً بجراحه.
وفي نابلس، اندلعت مواجهات عنيفة على مدخل قرية بيتا جنوبي المدينة، وقرب حاجز قرية بيت فوريك شرقاً، عقب أداء المئات صلاة الجمعة على مداخل القريتين، تضامناً مع المعتقلين المضربين عن الطعام في السجون الإسرائيلية.
وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني أن أكثر من 8 فلسطينيين أصيبوا بالرصاص المطاطي خلال المواجهات بنابلس، إضافة لعشرات حالات الاختناق.
وأشار إلى أن "الجيش الإسرائيلي استهدف سيارة إسعاف تابعة للهلال الأحمر، حيث أطلق الرصاص المطاطي عليها ما أدى لتكسير الزجاج الخلفي لها".
ومنع الجيش الإسرائيلي نقل بعض المصابين لمستشفيات مدينة نابلس بعد أن أغلق حاجز بيت فوريك، حيث تم نقلهم لتلقي العلاج في المركز الطبي بالقرية.
وكان ناشطون ومؤسسات فلسطينية تعنى بقضايا المعتقلين، قد دعت لأداء صلاة الجمعة والتوجه لنقاط الاحتكاك مع الجيش الإسرائيلي، تضامناً مع المعتقلين الفلسطينيين المضربين عن الطعام في السجون الإسرائيلية.
ويواصل نحو 1500 معتقلاً فلسطينياً إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ السابع عشر من نيسان الماضي، مطالبين بتحسين ظروفهم المعيشية.
وأشارت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان إلى أنَّ "الشاب سبأ نضال عبيد (23 عاماً)، قتل بعد إطلاق جنود إسرائيليين النار عليه في قرية النبي صالح، وقد أصيب بالرصاص الحي في صدره، وقد اخترقت الرصاصة قلبه". وعلى الفور، عملت الطواقم الطبية على إنعاشه بعد أن كان متوقفاً، وما لبث أن فارق الحياة متأثراً بجراحه.
وفي نابلس، اندلعت مواجهات عنيفة على مدخل قرية بيتا جنوبي المدينة، وقرب حاجز قرية بيت فوريك شرقاً، عقب أداء المئات صلاة الجمعة على مداخل القريتين، تضامناً مع المعتقلين المضربين عن الطعام في السجون الإسرائيلية.
وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني أن أكثر من 8 فلسطينيين أصيبوا بالرصاص المطاطي خلال المواجهات بنابلس، إضافة لعشرات حالات الاختناق.
وأشار إلى أن "الجيش الإسرائيلي استهدف سيارة إسعاف تابعة للهلال الأحمر، حيث أطلق الرصاص المطاطي عليها ما أدى لتكسير الزجاج الخلفي لها".
ومنع الجيش الإسرائيلي نقل بعض المصابين لمستشفيات مدينة نابلس بعد أن أغلق حاجز بيت فوريك، حيث تم نقلهم لتلقي العلاج في المركز الطبي بالقرية.
وكان ناشطون ومؤسسات فلسطينية تعنى بقضايا المعتقلين، قد دعت لأداء صلاة الجمعة والتوجه لنقاط الاحتكاك مع الجيش الإسرائيلي، تضامناً مع المعتقلين الفلسطينيين المضربين عن الطعام في السجون الإسرائيلية.
ويواصل نحو 1500 معتقلاً فلسطينياً إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ السابع عشر من نيسان الماضي، مطالبين بتحسين ظروفهم المعيشية.