60 ثانية هو المعدل الأقصى الذي تستطيع فيه أنت وشخص ما النظر إلى عيني بعضكما البعض بشكل متواصل وطبيعي، لكن بمجرد تجاوز هذه المدة تصير أي ثانية إضافية تبعث على مشاعر مركزة من القلق أو الخوف أو الراحة أو أحياناً الهلوسة.
في هذا السياق، كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية عن تجربة اجتماعية فريدة حيث قام فيها العلماء بإخضاع مجموعة من الأشخاص لتواصل بصري مدة 4 دقائق منهم من تجمعهم علاقة عاطفية، ومنهم من لا يعرفون بعض.. فتم استنتاج أشياء غريبة وقعت، نلخصها في النقاط التالية :
1) زيادة معدل دقات القلب عن النبض الطبيعي لكلا الطرفين وهو ما يصاحبه قلق وشعور غير طبيعي.
2) الشعور بنوع من التقارب المميز وبأن رابطا وثيقاً يجمع بين الشخصين حتى لو لم تكن بينهما معرفة عميقة من قبل.
3) القلق الذي يظهر في البداية يتحول لنوع من الأمان المتبادل بحيث تصبح حالة الإنسان آمنة في تلك اللحظات عن أي شكل من أشكال المخاطر أو التهديدات على الصعيد النفسي والبدني.
4) زيادة الشعور بالنشوة بطريقة تشبه تأثير المخدر.
5) تأسيس مشاعر تُعزز الثقة بين الطرفين.
كخلاصة لهذه النقاط قال المشرفون على الدراسة أن التواصل بالعين يلعب دورا مهما في العلاقات خصوصا العاطفية منها، إذ اعتبروا نظرة العين هي أساس يُبنى عليه الثقة علاوة على زيادة الإعجاب والحب.
في هذا السياق، كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية عن تجربة اجتماعية فريدة حيث قام فيها العلماء بإخضاع مجموعة من الأشخاص لتواصل بصري مدة 4 دقائق منهم من تجمعهم علاقة عاطفية، ومنهم من لا يعرفون بعض.. فتم استنتاج أشياء غريبة وقعت، نلخصها في النقاط التالية :
1) زيادة معدل دقات القلب عن النبض الطبيعي لكلا الطرفين وهو ما يصاحبه قلق وشعور غير طبيعي.
2) الشعور بنوع من التقارب المميز وبأن رابطا وثيقاً يجمع بين الشخصين حتى لو لم تكن بينهما معرفة عميقة من قبل.
3) القلق الذي يظهر في البداية يتحول لنوع من الأمان المتبادل بحيث تصبح حالة الإنسان آمنة في تلك اللحظات عن أي شكل من أشكال المخاطر أو التهديدات على الصعيد النفسي والبدني.
4) زيادة الشعور بالنشوة بطريقة تشبه تأثير المخدر.
5) تأسيس مشاعر تُعزز الثقة بين الطرفين.
كخلاصة لهذه النقاط قال المشرفون على الدراسة أن التواصل بالعين يلعب دورا مهما في العلاقات خصوصا العاطفية منها، إذ اعتبروا نظرة العين هي أساس يُبنى عليه الثقة علاوة على زيادة الإعجاب والحب.